Translate

مشاركة مميزة

حسين حسن عباس: صوت قرية شعب الذي نقل الزجل الفلسطيني للأجيال

بداياته ونشأته ولد الشاعر حسين حسن عباس سنة 1943 في قرية شعب، ونزح مع أهالي شعب إلى قُرى مجاورة مثل مجد الكروم، البعنة، ونحف. أنهى تعليمه الابتدائي في مجد الكروم…

ديوان منبر الذهبي
المؤلف ديوان منبر الذهبي
تاريخ النشر
آخر تحديث


 بداياته ونشأته

ولد الشاعر حسين حسن عباس سنة 1943 في قرية شعب، ونزح مع أهالي شعب إلى قُرى مجاورة مثل مجد الكروم، البعنة، ونحف. أنهى تعليمه الابتدائي في مجد الكروم، وعاد إلى شعب بعد زوال الحكم العسكري عام 1948. التحق بالمعاهد البريطانية بالمراسلة، وبدأ نظم أول قصيدة له وهو في الصف الثامن، والتي نشرت لاحقًا في مجلة الفدا ومجلة الجديد.

مسيرته الشعرية

تأثر كثيرًا بالشاعر المرحوم محمود درويش، حيث شاركه في مهرجانين شعريين الأول في صيفا والثاني في مجد الكروم، كما شارك المرحوم تسميح القاسم والمرحومة العالم في مهرجان شعري في قرية شعب.
اشترك في أول مهرجان للزجل الشعبي في مدينة علها، وشارك في مهرجانات شعرية متعددة، بالإضافة إلى إعراس القرية مع عدد من الزجالين. ما زال حسين عباس ينظم الشعر الأدبي والشعر المحكي بمختلف ألوانه، محافظًا على التقاليد الشعرية الفلسطينية.

🔹 أهم النقاط:

  • وُلد عام 1943 في قرية شعب، ونزح إلى مجد الكروم، البعنة، ونحف.

  • أنهى تعليمه الابتدائي وعاد إلى شعب بعد زوال الحكم العسكري عام 1948.

  • نظم أول قصيدة في الصف الثامن ونُشرت في مجلة الفدا ومجلة الجديد.

  • تأثر بمحمود درويش وشارك في مهرجانات شعرية وطنية.

  • نشط في الزجل الشعبي والأعراس وحافظ على التراث الشعري الفلسطيني.

  • تواصل مع شعراء من لبنان وسوريا والأردن، ويستمر بالنشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

تواصله وإبداعه

تواصل الشاعر حسين عباس مع شعراء من لبنان وسوريا والأردن، ويستمر بالتفاعل يوميًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ناشرًا وإحياءً للتراث الشعري الفلسطيني في كل مكان.

خاتمة

يبقى الشاعر حسين حسن عباس من الأصوات الفلسطينية المميزة التي حافظت على فن الزجل الشعبي والأدبي، جامعًا بين الأصالة والحداثة، وناقلًا لتراثه الغني للأجيال الجديدة.

تعليقات

عدد التعليقات : 0